يعقوب 1: 5 وإنما إن كان أحدكم تعوزه حكمة، فليطلب من الله الذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعير، فسيعطى له. أشعياء 2: 3 وتسير شعوب كثيرة، ويقولون: «هلم نصعد إلى جبل الرب، إلى بيت إله يعقوب، فيعلمنا من طرقه ونسلك في سبله». لأنه من صهيون تخرج الشريعة، ومن أورشليم كلمة الرب. المزامير 32: 8 «أعلمك وأرشدك الطريق التي تسلكها. أنصحك. عيني عليك. الجامعة 2: 26 لأنه يؤتي الإنسان الصالح قدامه حكمة ومعرفة وفرحا، أما الخاطئ فيعطيه شغل الجمع والتكويم، ليعطي للصالح قدام الله. هذا أيضا باطل وقبض الريح. المزامير 16: 7
أبارك الرب الذي نصحني، وأيضا بالليل تنذرني كليتاي. الأمثال 2: 5-7
5 فحينئذ تفهم مخافة الرب، وتجد معرفة الله. 6 لأن الرب يعطي حكمة. من فمه المعرفة والفهم. 7 يذخر معونة للمستقيمين. هو مجن للسالكين بالكمال، 1 يوحنا 5: 20 ونعلم أن ابن الله قد جاء وأعطانا بصيرة لنعرف الحق. ونحن في الحق في ابنه يسوع المسيح. هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية. 2 كورنثوس 4: 6 لأن الله الذي قال:«أن يشرق نور من ظلمة»، هو الذي أشرق في قلوبنا، لإنارة معرفة مجد الله في وجه يسوع المسيح. الأمثال 28: 5 الناس الأشرار لا يفهمون الحق، وطالبو الرب يفهمون كل شيء. المزامير 51: 6 ها قد سررت بالحق في الباطن، ففي السريرة تعرفني حكمة.